
ترامب: اتفاق "برجام" كان "غبيًا".. ولن أقدّم أي امتيازات لإيران
جدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، انتقاده للاتفاق النووي الإيراني (برجام)، مؤكدًا أنه "لن يمنح أي امتيازات لطهران"، بعكس إدارة باراك أوباما.
جدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، انتقاده للاتفاق النووي الإيراني (برجام)، مؤكدًا أنه "لن يمنح أي امتيازات لطهران"، بعكس إدارة باراك أوباما.
وجّه المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، انتقادات لاذعة ضد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، معتبرًا أن تقاريره "وفّرت ذريعة" للهجمات العسكرية الأميركية والإسرائيلية على إيران.
أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، عدم علمه بمصير أو الموقع الحالي لمخزونات اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب، مشيرًا إلى أن طهران قد تكون قادرة على استئناف التخصيب مجددًا خلال أشهر، رغم الهجمات التي استمرت 12 يومًا.
نقل تقرير لصحيفة "واشنطن بوست"، عن كتاب بعنوان "2024: كيف استعاد ترامب البيت الأبيض؟"، أن تهديدات النظام الإيراني باغتيال ترامب، ووزير الخارجية الأسبق مايك بومبيو، ومسؤولين أميركيين، لعبت دورًا حاسمًا في رسم الاستراتيجية السياسية لحملة ترامب الانتخابية.
أثار اعتقال عدد من طالبي اللجوء الإيرانيين في مدينة لوس أنجلوس قلقًا واسعًا بأوساط الجالية الإيرانية المهاجرة، في أعقاب الهجمات الأخيرة، التي شنّتها الولايات المتحدة على المنشآت النووية في إيران.
أصدر قاضٍ أرجنتيني أمرًا بمحاكمة 10 أشخاص غيابيًا، من بينهم عدد من كبار مسؤولي النظام الإيراني وعدد من أعضاء حزب الله، بتهمة التورط في تفجير مركز الجالية اليهودية "آميا" في بوينس آيرس عام 1994، والذي أسفر عن مقتل 85 شخصًا وإصابة أكثر من 150 آخرين.
ذكر موقع "أكسيوس"، في تقرير له، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أطلق حملة واسعة لتثبيت روايته حول الهجمات الأميركية الأخيرة على المنشآت النووية في إيران كـ"نصر حاسم".
قال سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة، يوم الثلاثاء 24 يونيو (حزيران) إن تغيير النظام في إيران لا يمكن فرضه من الخارج، لكن الضربات الجوية الإسرائيلية الأخيرة هيأت الأرضية ليتولى الشعب الإيراني زمام المبادرة في الإطاحة بنظام طهران.
كشف اجتماع "متوتر" في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، عن عمق الانقسام العالمي المتزايد بشأن الصراع بين إيران وإسرائيل، حيث تصادمت الدول الأعضاء حول شرعية الضربات الجوية الأميركية والإسرائيلية وطموحات إيران النووية.
عبّر مبعوثو روسيا والصين في جلسة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الأحد، عن اعتراضات قوية على الهجمات الأميركية التي استهدفت مواقع نووية في إيران، مما عمّق هوّة الخلافات بين القوى العظمى وواشنطن، في وقت تتعرض فيه حليفتهما المشتركة، إيران، للقصف.
تحدث محللون سياسيون لـ "إيران إنترناشيونال"، عن الهجوم، الذي شنته الولايات المتحدة على المنشآت النووية الإيرانية، فجر الأحد 22 يونيو (حزيران)، مؤكدين أنه لا يمكن إجبار نظام طهران على التراجع، دون تحرك عسكري حاسم، ولم يعد أمامه إلا الاستسلام الكامل أو "الانتحار سياسيًا وعسكريًا".
قال ديفيد بترايوس، الرئيس السابق لوكالة الـ (CIA) والقائد الأسبق للقوات الأميركية في الشرق الأوسط، في مقابلة خاصة مع قناة "إيران إنترناشيونال"، إن استمرار إيران في نهج "المقاومة" ضد الغرب وإسرائيل سيؤدي إلى تصعيد الضربات العسكرية الإسرائيلية ضد البُنى التحتية الحيوية داخل إيران.
قامت قوات الحرس الثوري الإيراني في طهران باعتقال أفراد من عائلة إحدى المذيعات العاملات في شبكة "إيران إنترناشيونال"، وذلك بهدف ممارسة الضغط عليها لوقف تعاونها مع القناة. وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن والد المذيعة ووالدتها وشقيقها الأصغر محتجزون حالياً في مكان مجهول.
أعلنت الشرطة القبرصية أنها ألقت القبض على رجل من أذربيجان، يُشتبه بتعاونه مع الحرس الثوري الإيراني، وتخطيطه لشنّ هجوم إرهابي على أراضي البلاد.
يبدأ زعماء الدول السبع الصناعية، المعروفة باسم مجموعة السبع، اجتماعهم يوم الاثنين 16 يونيو (حزيران) في مدينة ألبرتا الكندية، وذلك في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، وهو ما يختلف عن الخطط الأولية للاجتماع.
أثارت بعض التقارير وتصريحات المسؤولين الأميركيين والإيرانيين، بعد بدء الهجمات الإسرائيلية على إيران، احتمال تدخل مباشر من واشنطن في الحرب ضد النظام الإيراني. إذا ما حدث مثل هذا التدخل، فكيف ستكون طبيعته؟ وهل تمتلك وساطات إقليمية مثل عمان وقطر القدرة على احتوائها؟
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران بـ"الرائعة"، وأعلن أن مزيدًا من الإجراءات ضد طهران قيد الإعداد.
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إنه أعطى طهران "العديد من الفرص للتوصل إلى اتفاق، لكن الوضع مختلف الآن"، وذلك في أول رد فعله له على استهداف إسرائيل المنشآت النووية والصاروخية الإيرانية، ومقتل كبار قادة الحرس الثوري، ومسؤولين حكوميين آخرين.
قال مسؤول سياسي رفيع في إسرائيل لقناة "إيران إنترناشيونال" إن تل أبيب مستعدة لتنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران في حال فشلت المفاوضات المقررة يوم الأحد 15 يونيو (حزيران) بين طهران وواشنطن.
أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارًا ضد البرنامج النووي الإيراني. وقد تم اعتماد هذا القرار، الذي قدمته كل من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا، بأغلبية 19 صوتًا مؤيدًا، و11 ممتنعًا، و3 أصوات معارضة، حيث صوّتت روسيا والصين وبوركينا فاسو ضده.
في ظل تصاعد التوترات الإقليمية بشكل غير مسبوق، أفادت شبكة "سي بي إس" الإخبارية، نقلًا عن عدة مصادر مطلعة، أن إسرائيل أصبحت مستعدة بالكامل لبدء عملية عسكرية ضد إيران.
عبّرت سمية توحيدي، الباحثة الإيرانية التي تخلّت عن الحجاب بعد هجرتها إلى الغرب، عن معارضتها لمقترح حظر البرقع في بريطانيا، مؤكدة أن اتخاذ قرار بشأن نوع اللباس يجب أن يبقى بيد النساء أنفسهن.